تدوينات ريم ـ أخبار ـ احتج العشرات من ذوي الأطفال الثلاثة الذين قضوا فيما أصبح يعرف بفاجعة “اركيز” اليوم الإثنين 03-06-2019 أمام مباني الجمعية الوطنية للمطالبة باعتذار رئيس البرلمان الشيخ ولد بايً، والوزير الناطق الرسمي باسم الحكومة سيد محمد ولد محم، عن ما وصفه المحتجون بالإساءة.
كما طالب المحتجون كذلك الدولة بتحمل المسؤولية والتعويض عن وفاة الأطفال، وتبني علاج إحدى والدات الأطفال التي قالوا إنها لا تزال محتجزة بالمستشفى متأثرة بخبر وفاة ابنها.
ورفع المحتجون شعارات تطالب بالاعتذار والتعويض، وتضع مقارنة بين أطفال “أجار” القرية التي احتفى منها الأطفال، وسائح فرنسي اختفى قبل فترة شمال موريتانيا وعثر عليه عبر طائة استطلاع قامت بمسح للمنطقة.
